منزل يكتسي بالبرتقالي في الأحساء

منزل مصطفى الحاجي البرتقالي في قرية التويثير بالأحساء
أصبح مصطفى الحاجي آخر ضحايا الأغنية العراقية الأكثر شهرة (البرتقالة)، دون ان يحسب لذلك حسابا.
وكان الحاجي المغرم منذ سنوات باللون البرتقالي صبغ منزله باللون البرتقالي قبل أشهر، وكان الأمر طبيعياً، رغم غرابته، إلا ان منزل الحاجي أصبح مقصداً لكثير من الزوار، ومثاراً للتعليقات منذ ان ظهرت أغنية (البرتقالة)، التي اكتسحت سوق الكاسيت.
هذه الشهرة لم تجلب الارتياح لنفسية الحاجي، بل جلبت له الكآبة، يقول: لم أكن أتخيل ان أكون موضع انتباه الآخرين، وما فعلته كان لحبي للون البرتقالي، ولم يدر بخلدي أنني سأكون موضع سخرية البعض، وانتقاد البعض الآخر، الذي يطالبني بإعادة طلاء الجدران الخارجية للمنزل، الذي بات الكثير من الشباب يلتقطون الصور بجواره.. يضيف الحاجي: إعادة الطلاء ستكلفني قرابة 30 ألف ريال.

مشكووووور أخوي ابن القويعيه على الخبر

إقتباس الذي بات الكثير من الشباب يلتقطون الصور بجواره..

ههههههههههههههههه والله نكته (

الله يكون في عونه...............

تحياتي لك

ابن القويعية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأفضل له أن يغير طلاء منزله ولو خسر 30 ألف ريال حتى يرتاح من ضعاف القبول والمراهقين

الضعيف والله وتورط(

بسم الله الرحمن الرحيم

الموضوع اعطي اكبر من قدره, فلا تكاد تضع قدمك في منتدى الا وجدت موضوع على الاقل و ردود عليه كانه خلاف في مسئله عقدية, ما اقول الا اللهم لا تؤخذنا بما فعل السفهاء منا ممن اقتناها و انزلها على جهازه و من بثها و هو الرأس الاكبر و من ساعد على نشرها, ناس مو لاقيه شي تشغل وقتها فيه, و الله اعلم.