هذا الموضوع موجه لاولياء الامور
اما صغار السن والمراهقين *فلا شك ان كثير منهم لا يريدون ان يفتح الاب او الام عيونهم على ما يحدث في عالمهم الخاص . وقد رايت تعليقات بعضهم في بعض المنتديات على الموضوع *وكانهم يشعرون بخوف او نرفزة لان لديهم *فعلا ما يخافون من كشفه
وهذا الخوف امر طبيعي ولكن غير الطبيعي ان نتركهم دون متابعة وتوجيه والغرض من ذلك هو *حمايتهم وحماية الاسرة من اخطائهم .. *
واكررررررر. *( حماية الاسرة *وحماية اسرار البيت *من أخطائهم ) *
الكثير يسالني : لماذا اصر على طرح هذا الموضوع ؟؟؟*
وفي هذه المشاركة ستعرفون بعض الاخطار التي يمكن ان يتسبب فيها اهمال الاطفال والمراهقين وتركهم دون مراقبة مع *اجهزة الجوال والكومبيوترات المتطورة.*
*
*
القصة التي دفعتني لكتابة هذا الموضوع وانا هنا ان شاء الله افي بوعدي وساحاول الاختصار بقدر الامكان ثم نستكمل الحديث عن بقية مصائب الايفون واخوانه من الاجهزة :*
قبل *عدة اشهر قابلني احد جيراني وطلب مني المساعدة ، بعد ان اشترى جهاز ايباد لابنته التي تدرس في المرحلة الثانوية *( يقول انه اراد ان يكافأها على تفوقها ) *ولكن جهاز الايباد الذي اشتراه لا يتصل بالانترنت .*
الاب هذا صاحب وظيفة محترمة وثقافة جيدة لكنه بصراحة بعيد جدا عن مجال الجوالات والكومبيوترات .. *
المركز الذي اشتراه منه *اخبره ان الجهاز جاهز للاستخدام *وبه جميع البرامج التي يحتاجها . ولكن ابنته حاولت تشغيله في البيت ولكن لا يوجد انترنت*
فطلبت انا منه ان ياتيني بجهاز الايباد لارى سبب المشكلة .*
جاءني الاب بالجهاز فطلبت منه الدخول الى بيتي لكي استطيع استخدام الانترنت اللاسلكي ( *الدي اس ال ) *الخاص بي لتجربة *هذا الايباد*
المهم اني وجدت ان ايباد *جاري او بالاصح ايباد بنت جارنا شغال على الانترنت *( *في بيتي ) بدون اي مشاكل ولكن *يبدو ان المشكلة كانت في الانترنت اللاسلكي الذي لديهم في البيت ( وهذا من حسن حظ هذه الاسرة الطيبة .. ) *
بعد ما اخذنا في السوالف وعرف جاري ان جهازه الايباد لايوجد به مشكلة تقنية .... *طلب مني ان اضيف برامج مفيدة وتعليمية لكي تستخدمها ابنته .
وما هي الا دقائق معدودة وانا اتصفح البرامج التي جائت مع الجهاز حتى عرفت ان كثير من اولياء الامور يهدمون في ابنائهم *ما بنوه في سنوات عديدة من تربية وحرص وتدين في لحظات دون ان يدركوا هذا الامر. *
وجدت *في ايباد جاري برامج قامت الشركة التي باعت الكومبيوتر بتحميلها وتجهيزها على الكومبيوتر وهي من اخطر البرامج التي يمكن ان تخطر ببالك وهي بالمناسبة مجااااانية *مئة بالمئة .
قلت لجاري من باب الممازحة : ماهو موقفك لو وجدت في غرفة ولدك شريط فيديو اباحي ؟؟ *
قال والله هذي مصيبة والله اعتقد اني ماراح املك نفسي ويمكن اكسره على راسه *واكثر*
قلت له : *موقفك *هو نفس *موقف كثير من الاباء حول الاشرطة الاباحية *ولكنهم لا يعلمون ان اجهزة الجوالات. والكومبيوترات *توفر تلك الامور الاباحية بجميع انواعها ولكن تتفوق اجهزة الايفون والايباد وجلكسي تاب في توفير الخصوصية واخفاء هذه الاشياء عن الاباء بكل سهولة بعكس الكومبيوترات المكتبية التي توضع في مكان ثابت يراه جميع افراد الاسرة فانه يصعب على الطفل او المراهق اخفائها *
قلت له *على سبيل المثال *: *يوجد في جهازك *هذا *برامج *يجب ان تمسح تماما وفورااااااا * *فقال لي باستغراب : *
لا لا ارجوك لا تمسح شي .... هذي كلها برامج مفيدة *حملتها الشركة واكيد انها برامج كويسة.
انا ابغاك تضيف برامج لكن لا تمسح شي ارجوووووووووك
**
يعني زي اللي يقول لي ... بلا لقافة *
قلت له : هل ترى هذا البرنامج اللذي اسمه ( ......) قال نعم*
قلت : خلينا نشغله وبعدها قلي لي هل تريد مسحه ام لا
قال طيب .. شغله *
ضغطت على البرنامج ضغطة واحدة فقط ... فطلب مني البرنامج ان ادخل *البريد الالكتروني للتسجيل فادخلت البريد الالكتروني*
وفي اقل من دقيقتين اشتغل البرنامج .. *
*فتحت الصفحة الاولى فقط من البرنامج وكنت في نفس الوقت انظر الى وجه جاري
نظر باستغراب الى الشاشة وسالني .. ايش هذا ؟ وايش هذي ؟ ومين هذولا*
.... ورايت اصبعه تمتد الى الشاشة وكانه يريد ان يتاكد فعلا من حقيقة ما يراه على شاشة كومبيوتر ابنته .*
سالني باستغراب : *هل تقصد ان الانترنت لو كانت اشتغلت مع ابنتي يوم امس كان هذا البرنامج سيشتغل بنفس الطريقة !!!
قلت : نعم نعم .. فلا يوجد اي قيود على هذا البرنامج فهو متاح للجميع صغار وكبار*
*
بدا يتمتم ويتكلم مع نفسه ... فقلت له ... ايش فيك ؟
قال : *طيب الناس اللي اشتروه لابنائهم !!! *هل اشتغل عندهم بنفس الطريقة؟*
قلت : هذه برامج مجانية واغلب المحلات وخاصة العمالة البنقالية والهندية والفلبينية وغيرها يقومون بتنزيل هذه البرامج مجتمعة دون اي اهتمام بوضع الاسرة في السعودية او في اي بيت عربي او خليجي وفي بعض الحالات *ينزلها الولد او البنت من الانترنت في اقل من دقيقتين.
*
قال : بس ما سمعنا ان احد من اللي اشتروه تكلم عن هذي البرامج او اشتكى*
قلت : لان البنت او الولد اذا اكتشفوا وجود هذي البرامج فانهم لا يخبرون *والديهم *لانهم يخافون *ان يتم سحب الجهاز منهم وهو جهاز جميل وممتع ويتعلق به الشباب بسرعة كبيرة فلا يريدون ان يفرطون فيه مهما كانت الاسباب .. وكذلك فان تلك البرامج الجنسية تدغدغ مشاعر الشباب ويميلون اليها بشكل رهيب وخاصة في عمر المراهقة *
*
قال : معك حق في هذي*
قلت له : تعال نكمل الجولة * لنرى المزيد ...
قلت له : اضغط هنا ... وا ضغط هنا ... واضغط هنا ......... وكان وجهه يتغير مع كل ضغطة لهذا البرنامج*
قال لي : يا اخي ما احد قال لي ان هذي الاشياء موجودة في الايباد .. حتى الشركة اللي شريته منها قال لي انه احسن كومبيوتر .
*
*قلت نعم *هو جهاز مفيد اذا لم *تصل الامور الى الدخول على الانترنت *بحرية مطلقة. . حينها *يصبح مدمر جدا للاخلاق اذا لم يتم استخدامه بمتابعة لصيقة جدا من ولي الامر ومراقبة مستمرة.
اصبح يتمتم وهو لا يكاد يصدق ما يراه
*
الآن ......*
*
اكيد بعضكم يقول : طيب وش اللي شاف جارك على شاشة جهاز الكومبيوتر ؟ .. انت بتتكلم بالالغاز *
وانا هنا اكشف لكم بعض ما رآه *جاري *لاني بصراحة لا استطيع ان اذكر هنا كل شيء كما تعلمون *
ولكن ساصفها بقدر الامكان :*
برامج كثيرة تختلف في الاسم والتصميم ولكن هدفها في النهاية متشابه وهو تسويق الجنس والدعارة الالكترونية*
وناخذ كمثال واحد فقط *برنامج اسمه ............. * * وهو عبارة عن برنامج *تعارف جنسي *ويسمونه *تواصل اجتماعي *ليكون مقبولا لدى الناس *وهو عبارة *عن غرف الكترونية عددها بالمئات وربما بالالاف .. وكل غرفة فيها شباب وبنات. متواجدين على مدار الساعة من جميع الجنسيات والدول *واكثر هذه الغرف لا تقل عن الف شاب وفتاة في الغرفة الواحدة. *
هذا البرنامج باختصار هو برنامج *يسمح بجميع انواع الدعارة وجميع انواع الجنس وجميع انواع الشذوذ ... من محادثة مباشرة بين الجنسين بالصوت والصورة *وعرض الصور والافلام الاباحية *
عرض دردشة كتابية خارجة عن جميع حدود الادب وكلها تتحدث بعبارات الدعارة في اقذر صورها ويراها كل من دخل هذا البرنامج بدون اية شروط.*
وليس على طفلك او ابنتك اي جهد لان البرنامج يطلب منك فقط فتح الغرفة الجنسية التي تحب .. حسب رغبتك .. شذوذ جنسي .. دعارة بنات .. استغلال اطفال *.. *صور جنس .. صور اطفال .. او غيرها وبعدها ليس على الطفل او البنت الا المشاهدة فقط والاستمتاع بما يعرضه الشباب المتواجدين بالغرفة*
حيث يتنافس الشباب في عرض الصور الجنسية ومقاطع الفيديو الاباحية على الشاشة *ويتم عرضها مباشرة على الشاشة بشكل حي ومباشر *
وسيجد طفلك عند الدخول على هذا البرنامج مراهقين اخرين وشباب *.... ورجال كبار منحرفين اخلاقيا يعرضون عليه ان يفتح كاميرا جواله مقابل ان يفتحون هم ايضا كاميرا جوالاتهم *.. وحتى يطمئن الطفل ولا يخاف منهم يقولون له : *لا تعرض وجهك على الكاميرا .. بس ورينا جسمك .. واحنا نوريك اجسامنا ونتسلى بس.
و كثير منهم يعرض عليه بطاقات شحن كهدية او مبالغ مالية كبيرة لاستدراجه ويحدث نفس الشيء لاستدراج البنات.
وتقوم البنت في بداية التجربة بعرض يديها فقط .. ثم تجد الامر سهل ومافيه خوف وتبغى تسمع راي الشباب فيها وفي جمالها .. فتقوم بعرض صورة لاقدامها فقط .. ثم مرة اخرى لجزء من ساقها .. *ثم عينيها فقط ... ثم شفايفها *ثم ..... ثم. .... الى ان تعرض امور حساسة جدا ..... وعند كل صورة تعرضها تسمع تعليقات الشباب اللذين يمدحونها ويمدحون جمالها ويعملون منافسة تشجيعية بين الفتيات ويقارنون بين جمالهن ... وهذا يغريها في مواصلة المشوار *
*
ثم تصبح البنت مدمنة على هذه البرامج بشكل يومي *ويصبح *الطفل مدمنا على هذه الامور الشاذة .. وتجد ان جواله لا يفارقه .. وخاصة عند انفراده بنفسه في احدى غرف المنزل او عند دخوله الى الحمام*
واذا سالت احدهم ماذا يفعل اخبرك انه يلعب اللعبة الفلانية او يدردش مع زميله في المدرسة*
الاسوأ من هذا كله ان الاغراءات والتحدي تنهال على هذا الطفل لتصوير بعض اسرار الاسرة *او فتح الكاميرا دون علم افراد الاسرة **
انتهت هنا الحلقة الثانية
ولطول العهد اضع لكم هنا الحلقة الثالثة
الحلقة الثالثة :
جاري الذي حدثتكم عنه يسكن في نفس المدينة التي اسكن فيها ولكنه في الاصل من مدينة صغيرة في احدى مناطق المملكة*
قلت له ما اسم مدينتك ؟ قال اسمها كذا وكذا*
قلت هل تتوقع ان هذا البرنامج الاباحي قد وصل الى شباب تلك المدينة ؟؟ قال : تلك مدينة صغيرة يا اخي وما اعتقد انهم يعرفون اي شيء عن هذه الامور . هذي الامور الخطيرة *ما يعرفها الا شباب المدن ... المصائب كلها في المدن *
قلت طيب .... شايف يا جاري مربع البحث هذا ؟ قال نعم*
قلت : اكتب فيه اسم مدينتكم الصغيرة وخلينا نشوف هل المصائب في المدن بس!!*
كتبها وما هي الا ثواني معدودة ويطلع لنا قائمة باكثر من 7 غرف بنفس اسم تلك المدينة الصغيرة *لشباب وفتيات يبحثون عن شذوذ وعلاقات اباحية في تلك المدينة الصغيرة لوحدها وعددهم في كل غرفة بالمئات *
لم يكد *جاري يصدق عينيه ... وكان الشباب في تلك الغرف يعرضون *صور اباحية *ومقاطع فيديو *لا يتصور احد ان تعرض في تلك المدينة *الصغيرة *التي يظن اهلها انهم في مأمن *من الفساد *
ولكن الشيء الاخطر المنتشر في تلك الغرف *هو الاعلانات *والعروض *الجنسية *
حيث يقوم الشباب في تلك الغرف بعرض صور عارية لاجزاء من اجسادهم *ويعلنون انهم موجودين في المكان الفلاني *وفي الشارع الفلاني ويرغبون ممارسة الجنس مع اولاد اخرين بكل سرية ويضعون ارقام جوالاتهم لمن يرغب التواصل معهم *. وقبل ذلك يتم الاستدراج عن طريق الصور والكاميرا ثم تتم المقابلة بينهم لممارسة ماتم الاتفاق عليه مسبقا بينهم في غرف الدردشة*
حيث اصبح كثير من هؤلاء الشباب والمراهقين مهووسين بالشذوذ الجنسي واللواط*
اكملت انا وجاري تلك الجلسة وكان في حالة كئيبة وتفكير مستمر ثم ذهب ولا اعلم ما فعل بعدها *
*
اعتقد انكم الان ومن خلال قصة جاري *عرفتم المصيبة الثانية بل هي *مصائب مجتمعة *ولكني ساوردها لكم باختصار لان القصة اخذت وقتا طويل *
المصيبة الثانية : *
يوجد اكثر من *500 *برنامج على الانترنت *ليس لها هدف الا شيء واحد فقط هو تقديم المتعة الجنسية للشباب بطرق متنوعة جدا وبالرغم من ان هذه البرامج دولية وعالمية الا ان نصيب شبابنا منها مخيف جدا جدا جدا*
.. فالمدارس والجامعات بكل اسف اصبحت مكانا يتبادل فيه الطلاب والطالبات *الخبرات ويعرفون من بعضهم كل جديد عن هذه البرامج واولياء الامور لا يعلمون شيئا
البعض يقول : طيب وخير يا طير .. واذا ابني شاف صورة او بنتي شافت صورة .. وش راح يصير يعني !!!*
طبعا هذه النوعية من البشر موجودة ويعتبر اي شيء في الدنيا لا يؤثر على صحة ابنه او ابنته فهو شيء عادي جدا ...اما اخلاق ولده *فلا تعني له شيئا مادام ان هذا الشيء لا يقتله ولا يكسر له عضو من الاعضاء او يؤثر على دراسته ...هذا حد اهتماهم وتفكيرهم *
هناك شخص قبل سنوات اخبره احد جيرانه ان شباب الحارة يتحرشون بولده جنسيا في دورات المياه المجاورة للمسجد!!! *
ماذا تتوقعون كان رده ؟؟؟؟
قال لهم : خلوه .. هذا ما يفهم الغبي هذا .. كم مرة قلت له ما يمشي مع الدشير ... ان شاء الله يفعلون فيه كذا وكذا ........ طبعا قالها بالفاظ قذرة جدا*
وكأنه بتلك الكلمات يريد ان يقول : *انا أديت اللي عليه وخلاص . هذا النوع من الآباء وجوده اكثر ضررا من عدمه *
فتصور امثال هذا الاب عندما يشتري اجهزة حديثة لولده او لابنته فانهم يعيشون حياة منفلتة بدون اي حدود اخلاقية
*
احب *ان اقول *ان *المسألة والمشكلة اكبر من مجرد صورة خليعة يشاهدها الولد او البنت وينتهي الامر
*
فمع الاجهزة الجديدة لا يكتفي ولدك او ابنتك بمشاهدة الاشياء الممنوعة ..... بل يصبح الولد وتصبح البنت طرف مشارك في تلك الامور الممنوعة والاباحية*
وبدل ما كان يشاهد صور اصبح هو نفسه يعرض صوره الشخصية وربما بعض صور العائلة وغيره يشاهدها
والطفل يظن ان عرضه لتلك الصور ليشاهدها الاخرون تنتهي عند اقفاله لجهازه او خروجه من البرنامج ... ولا يعلم انها اصبحت جزءا من ملفات الانترنت *ويتناقلها الالاف من الشباب حتى تتحول الى فضيحة تقضي على سمعة الاسرة وتدمر مستقبلها .*
** القصص كثيرة عن *اخطاء المراهقين المدمرة والتي يفعلها الطفل في لحظات غفلة ولكنها تؤثر على سمعة الاسرة سنوات وربما العمر كله
واختم هذه الحلقة بواحدة *من القصص الحقيقية والتي شاهدتها بعيني في احد هذه البرامج *وقد اطلع عليها *ذلك الجار الفاضل ايضا *:
وهي *ان احد الاطفال السعوديين والذي لا يتجاوز عمره 14 سنة ... دخل على احد هذه البرامج وتم استدراجه جنسيا من قبل احد الشباب الذي اقنعه ان يفتح كاميرا الجهاز . ثم بدا الطفل في عرض بعض اجزاء من جسده ثم انتهى الامر الى ان خلع ملابسه كلها امام الكاميرا .... وقد قام الشاب الاخر بتصويره في تلك الاوضاع ونشرها ليشاهدها الشباب ويتباهى بانه استطاع ان يوقع بهذا الطفل او كما يسمونه الشواذ ( الورع ) . فتخيل موقف والده ووالدته اذا علموا بهذا الامر وخاصة انه تم تصوير وجهه بكل وضوح *في عدد من غرف البيت .*
لم تنتهي القصص ولم ينتهي الموضوع*
ان شاء الله في الحلقة الرابعة
ستقرأون هنا عن كيف يقوم المراهقين او الشباب والفتيات باخفاء هذه البرامج عن اعين اولياء الامور*
وستقرأون ايضا ان شاء الله *عن أكذوبة البنات الكبرى .. *( *الحقني يا شيخ .. *الايفون صورني وانا ما ادري )*
وستقرأون ان شاء الله بعض القصص التي وقفت عليها بنفسي مع بعض زملاء العمل *في علاقات ايفونية *سيقف لها شعر راسك .
*
وغيرها وغيرها من مصائب الايفون واخوانه*
*ولا تنسون ان الحلقة الاخيرة ان شاء الله ستتضمن بعض الحلول والارشادات في كيفية التعامل ومراقبة المراهقين الذين لديهم هذه الاجهزة
اترككم في حفظ الباري*
وارجو من الجميع ان يحملوا الموضوع على محمل التوعية فمن اراد الفائدة فبها
ومن ابى فقد بلغته النصيحة وكل راع مسؤول عن رعيته *
*قاسيون
المصدر: شبكة الساحات السعودية